حرم الله عز وجل الزنا علي عبادة المسلمين ويعتبر الزنا كبيرة من الكبائر التي نهى عنها الله عز وجل ورسولة حيث ان حكم الزنا في الاسلام هو الرجم او النفي خارج البلاد لو كان الشخص غير محصن اما اذا كان محصنا فان المسلم
لابد ان يتم رجمه حتي الموت.
لابد ان يتم رجمه حتي الموت.
حيث ان الانسان المسلم اذا قام باشتهاء امراءة ووقع في حرام فقد زنا بها وقد يؤدي ذلك اختلاط الانساب وخلل في المواريث وانتشار الفاحشة والخيانة والكراهية والبغض بين البشر فلذلك منع وحجب الاسلام هذا الفعل المشين بين ابناء المسلمين
فالزنا من اكبر كبائر المحرمات بعد الشرك بالله حيث تهز له عرش الله عز جل حيث ان الرجم حتي الموت هو عقابة للرجل والمراة الذين سبق لهم الزواج حيث ان هذا الفعل او العقاب يحدث عند اكتمال الشهود لرؤية الفعل المشين حيث لابد ان يكونوا 4 شهود اذا كان بينهم سيدات لابد ان يكونوا سيدتين وان يروا الوضع كامل ومتلبسين في الزنا .
ولابد ان يتوب مرتكبي هذا الفعل امام الله عز وجل حتي لا يقعوا في عقاب الاخرة الذي هو ابشع واكبر من عقاب الدنيا ، والزنا بالنظر قد نهى عنه الرسول عليه افضل الصلاة والسلام وذلك عندما يقوم الشخص المسلم بالنظر الي فتاة او سيدة وعلي مفاتنها وجسدها حيث ان النظرة الاولي للرجل والنظرة الثانية عليه فقد زني بها اذا نظر لها النظرة الثانية.
حيث ان لا يوجد اي ذنب علي المراءة انما وقع في الزنا الرجل فقط لانه هو مرتكب الجرم وليس السيدة فان تكرار النظر الي السيدات في الشوارع هو زنى فاحش لابد ان يبتعد عنه شبابنا ورجالنا حتي لا يقعوا في الكبيرة العظمي وهي الزنا ويمكن الابتعاد عن ذلك بغض البصر والصوم عن المنكرات.
حيث شدد الرسول علي ان النظر الي اي امراء لا تحل للشخص هو زنا ولابد ايضا علي المراءة ان ترتدي لبس الاسلام الشرعي واتباع تعاليم الدين الاسلامي ،
